في طريق الذكرى السابعة لرحيل المؤرخ الكبير الدكتور محمد عبدالقادر بافقيه
لا أتذكر العبارات التي ودعته بها غداة رحيله، بيد أنني ما زلت أذكر الإشارة إلى آخر أحلامه في هذه الدنيا بأن يمد الله في أجله عاماً أو عامين ليرى كتابه المهم والأخير منشوراً بعد أن أ... مزيد من التفاصيل
عبدالعزيز المقالح كضمير ورائد حداثة
الدكتور عبدالعزيز المقالح إنسان متعدد المواهب وكثير، فهو رائد من رواد الحداثة في اليمن، وفي صدارة التأصيل للقصيدة في المستوى العربي، وهو أيضًا ناقد حداثي. رسالته الماجستير "الأبعاد... مزيد من التفاصيل
أسرة النداء تعتذر للزميل فتحي أبو النصر وللقراء الكرام
تعتذر اسرة "النداء" عن الخطأ غير المقصود منها بنشر مقال لأحد القراء تحت عنوان " تطبيق القانون لا القانون" بتاريخ 22-7-2023 إذ تبين ان اغلب فقراته مسروقة من مقال للزميل فتحي أبو الن... مزيد من التفاصيل
عبدالعزيز المقالح الإنسان.. عاش كبيرًا ورحل عظيمًا
لم أجعل عنوان هذه الكتابة، المقالح الشاعر الناقد، مؤكداً على فكرة وقضية الإنسان. ذلك أن الشعر والشاعر والنقد والناقد والجمال الفني والإبداع عامة، هي حالة ثقافية ابداعية إنسانية ولا... مزيد من التفاصيل
الدكتور المقالح: حكاية الصورة!
منذ بداية الثمانينات ومن لحظة كتابة اليوميات لصحيفة الثورة، كان للصورة حكاية. جاء ابراهيم المقحفي مديرا لتحرير "الثورة" بإيعاز من الدكتور المقالح، وابراهيم يعتبر أحد الأبناء الروحي... مزيد من التفاصيل
اعتذار واعتذار
في موضوعي الأخير في «النداء» (الصحفيون اليمنيون قمع الداخل ومعاناة الشتات)، تداخلت فقرات في الأخير مع الموضوع ليست لي، وقمت بالتوزيع دون الانتباه. أعتذر لنسيان تناول قمع صحيفة «الأ... مزيد من التفاصيل
من وحي الجيلاني وزمن المقالح!
هل بكيتُ أنا الآخر؟ لا أحسد أحدًا على شيء.. لم أحسد أحدًا على الإطلاق.. هذه المرة، قَبضَتُ عليَّ متلبِّسًا بحالة حسد لا مثيل لها... أما من حسدت؟ ما غيره، علوان الجيلاني الذي يدهشني... مزيد من التفاصيل
ذات حلم
فوتوغراف: الناس والمدينة... ذات الحلم بالحرية.. يقول الشاعر الكبير عبد العزيز المقالح مترجمًا ماكنا نصبوا إليه من عام 2011: "وأْريد فضاءً مزروعاً بحماماتٍ بيضاءَ، وأرضاً حافلةً ب... مزيد من التفاصيل