لحظة يا زمن.. محمد المساح!
[caption id="attachment_50209" align="alignright" width="208"] محمد المساح ذات صباح(شبكات التواصل)[/caption] في تسجيل حديث نسبيًا، يقول الراحل الجميل محمد المساح بأن "الناس الذين ... مزيد من التفاصيل
حب "النداء" موردها الأهم!
هذا هو بطل اللحظة، الذي احتضن ورعى اللحظة إلى آخر لحظة..هذا هو سامي غالب، المتميز مهنيًا وإنسانيًا..هو من تابع وأصر، حتى عاد النهر يجري مرة أخرى..هنا أنا لا أجامل سامي العزيز، فقط ... مزيد من التفاصيل
سهيل المساح في كلمة رثى بها والده
يوم أمس بعد منتصف الليل، حاولت أن أكتب عن المساح مرثية، فوجدت أنني الأحق بالرثاء، لا والدي..المساح لا تليق بوداعه المرثيات..فالمساح أشبه بأغنية ثورية خالدة تدعو للتمرد والغضب.منذُ ... مزيد من التفاصيل
محمد المساح.. إنسان فوق العادة
قلة هم الشعراء والكتاب والسياسيون الذين خلدوا في التاريخ قراهم النائية/ المجهولة (مساقط رؤوسهم أو منابت أجدادهم)، من خلال ذواتهم الإبداعية، بعد أن ربطوها بأسمائهم.. فالشاعر الناقد ... مزيد من التفاصيل
محمد المساح ضمير الكلمة ورحلة العمر
[caption id="attachment_50432" align="alignright" width="225"] عبدالحليم سيف(شبكات التواصل)[/caption]زودني الزميل العزيز الباحث الصحفي القدير عبدالحليم سيف، بهذه المقابلة، وعبدالحل... مزيد من التفاصيل
أول بيت!
[caption id="attachment_50379" align="alignright" width="169"] أول بيت سكنه المساح، صنعاء (الصورة من ارشيف الكاتب)[/caption] قادني وذهب بي الشجن إلى أيام الأيام.. عند العاشرة امتط... مزيد من التفاصيل
أربع ساعات مع المساح...!
في يوم من أيام العام الماضي، كنت رأيت صورة تجمع فقيد الوطن والصحافة اليمنية الأستاذ محمد المساح والصديق محمد هائل السامعي، بجوار منزل، وطرف أحد الحقول المتاخمة لسوق المركز بعزلة ال... مزيد من التفاصيل
المسَّاح مقتنص اللحظة
في مساء يوم الجمعة 19 أبريل 2024م، قرأت خبراً أن الأديب والصحفي الكبير الأستاذ محمد المساح توفي، ذهبت أتصل به لكن لم يرد، تواصلت مع الأستاذ الكبير وأصدق وأقرب رفيق له، الأستاذ النب... مزيد من التفاصيل
محمد المساح.. لحظة يا زمن
-1- عرفت محمد المساح أواخر صيف 1966م، في القاهرة، عند التحاقنا معًا بجامعة القاهرة، هو في كلية الآداب، قسم الصحافة، وأنا في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية. ولم تنقطع معرفتي به زميل... مزيد من التفاصيل
لحظة يا وطن!
حين استأسد البغاث واصاب الرمد عناقيد كرم معشوقته صنعاء، حمل عصاه نحو غنيماته وهناك أمضى الهزيع الاخير من العمر غير متكئ على احد غير التي يهش بها وينوش والا الباقيات الصالحات من شهق... مزيد من التفاصيل
الشاهد على الزمن!
كسنديانة.. مات واقفًا.. وعاش وارفًا كطولق.. لا ينفعه رثاء بلاد ستنعيه كثيرًا.. وتبدي أنها تبكيه غزيرًا.. وقد أشاحت عنه وأضرته جفوتها وجفاؤها في حياته التي محضها إياها.. رحل بصمت.. ... مزيد من التفاصيل
في وداع فارس "لحظة يا زمن" النبيل
"لحظة يا زمن" ليس مجرد عمود صحفي، بل هو تاريخ من النضال والكلمة المسؤولة، دامت عقودًا من الزمن، كان فارسها الأستاذ الراحل محمد عبدالله المساح، الذي وافته المنية بالأمس. وبرحيل الم... مزيد من التفاصيل
لحظة المساح يا زمن
رحل محمد المساح في قريته التي اختار البقاء فيها، ليرسم نهاية قلم خاض معارك الكتابة بفلسفة خاصة به من خلال عموده "لحظة يا زمن"، وكثير من القصص والحكايات التي دارت في معترك حياته الي... مزيد من التفاصيل
لحظة يا زمن... المساح رحل عنا
[caption id="attachment_50253" align="alignright" width="453"] محمد المساح- النداء٢٠٢٤[/caption] بادر الكثير من الأصدقاء والزملاء والناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، بنشر خبر ر... مزيد من التفاصيل
رحل المساح ولم يعد للزمن لحظة
تمنيت أن تكون كذبة، أو مجرد شائعة ككل الشائعات التي أصبحت تنتشر في وسائل التواصل الاجتماعي، ولكنها كانت حقيقة مُرة! ولم أكن أتوقع يومًا، أن أكتب وأنا بهذا الشعور المذبوح من الوريد ... مزيد من التفاصيل
لحظة من الزمن عاشها المساح!
حقاً إنها لحظة من الزمن عاشها المساح، أعطى للزمن ما أعطاه من الأدب والفن والسياسة. اعتدت أن أغلق هاتفي عند التاسعة ليلا وأعود إليه عند الفجر، داعيا الله أن يسمعنا خيرا فظروف وطننا ... مزيد من التفاصيل
المساح.. يستوقف الزمن!
مساء أمس الجمعة، صدمتني منشوراتٌ على "فيسبوك"، كان أصحابها بين مؤكدٍ وغير مصدقٍ خبرَ وفاة الكاتب الصحافي الكبير محمد المساح. ومن بين المنشورات والتعليقات من ينكر الخبر إنكارًا لا ي... مزيد من التفاصيل
من توسل الزمن لأجل الوطن!
رافقتنا طيلة سنوات عديدة من مراحل شبابنا، مقالاته الساخرة الهادفة، وكلماته الساحرة والصادقة، وقبلها مواقفه المشرفة المستنيرة والشجاعة من أحداث الوطن واستشراف مآلاته... كنا يومها ط... مزيد من التفاصيل
المساح واستيقاف الزمن
محمد المساح شاب خرج منتصف الستينيات في بعثة طلابية إلى القاهرة. اندغم في الحركة الطلابية المصرية كواحد من أبناء مصر. ومحمد المساح ابن حركة القوميين العرب، الفقير إلا من النبل والقي... مزيد من التفاصيل
المساح: حياة وحيوية وإنسانية
للقدر قسوته غير المتوقعة. بالأمس قرأت للمساح في "النداء"، ولم أتصور أن مقاله سيسطر آخر علاقة له بالقلم وبالبلد الذي أحبه وعشقه، وبقرائه الكثر. تزاملت مع الفقيد في مدرسة الثورة الثا... مزيد من التفاصيل