درهم العبسي: سنظل نفخر بـ"النداء" وصحفييها
سنظل نفخر فيكم أخي العزيز سامي انت وكل صحفيين النداء.. الصحيفه المستقله التي ارعبت كل المرجفين في السلطة وخارجها. نهنيكم بمناسبت الذكرى (20) لصدورها متمنيين لكم وللصحيفة دوام الاس... مزيد من التفاصيل
النداء: عشرون عامًا من الاستقلالية والصمود
عالم تتأرجح فيه المبادئ الصحفية تحت وطأة الضغوط، تبرز صحيفة "النداء" كصوت مستقل، وصرح من النقاء الصحفي الذي صمد أمام العواصف والمغريات. فمنذ انطلاقتها قبل عشرين عامًا، لم تكن... مزيد من التفاصيل
في ذكراها الـ20.. نداء الناس الطيبين!
كان لدى "الزميل" علي الشاطر ما يبحثه معي؛ سألني دون مقدمات: من يمولك يا سامي؟ صديق قابل مسؤولا في قيادة الامن القومي قال لي ان لديهم يقين بأنك تتسلم اموالاً من اطراف محلية و... مزيد من التفاصيل
كارهو المقاومة!
يضحكني تفاني عدد من كارهي المقاومة - اقول كارهي وليس ناقدي المقاومة الفلسطينية ورافضي بعض تكتيكاتها وتحالفاتها ووسائلها وأدواتها وخطابها الايديولوجي) في البحث عن أية آثار تثبت عدم ... مزيد من التفاصيل
عودة إلى عالم "البردوني"!
طلب مني جلب "منمنات تاريخية" في زيارتي القادمة، فتملكتني مشاعر زهو. سألته بدوري أي دواوينه الأحب إليه، قال: كائنات الشوق الآخر. صدمني إذ قال إن ابن خلدون زود ... مزيد من التفاصيل
عبدالله البردوني في حوار: لا نستطيع أن نغلق ملفات ماضٍ نعتكز عليه
طلب مني جلب "منمنات تاريخية" في زيارتي القادمة، فتملكتني مشاعر زهو. سألته بدوري أي دواوينه الأحب إليه، قال: كائنات الشوق الآخر. صدمني إذ قال إن ابن خلدون زو... مزيد من التفاصيل
7 اكتوبر.. اليوم التالي!
7 اكتوبر صار يومًا حصريًا بالشعب الفلسطيني. كل الدنيا تشير اليه باعتباره اليوم الذي قام فيه الفلسطينيون بمعجزتهم؛ عبروا من حال الاستكانة ودائرة المراوحات والانتظارات المستدامة إلى ... مزيد من التفاصيل
في تأبين صائغ مصري اسمه خالد السرجاني!
خالد السرجاني ليس مجرد صحفي غادر دنيا الصحافة العربية؛ إنه جوهرة نفيسة في عقد "الإبداع المصري". ليس جوهرةً فحسب، بل جواهرجي أنيق وصائغ خبير بصنعته. يتحدث السرجاني فلا ... مزيد من التفاصيل
العليمي.. المحظوظ!
اهم سمات رئيس مجلس القيادة في اليمن انه رجل غير مثقل بـ "أعباء القيادة"! لم يأت بعد ثورة شعبية ولا فرضه الناس على صناع "الحكام" في اليمن. كلا، ولا هو وثب إلى ا... مزيد من التفاصيل
أين يذهب أبو مازن؟
إسرائيل تقرر دفن "اوسلو" بعد 20 عاما من الحفاظ عليها في ثلاجة الموتى! حرب الصهيونية، قومية ودينية، شاملة في مدن ومخيمات الضفة الغربية! بقي من "اوسل... مزيد من التفاصيل
ما الذي حدث قبل 10 سنوات؟
عام 2014، بما هو عام تشليح اليمنيين من سلطتهم ودولتهم: لا انتخابات رئاسية في الفاتحة، ولا تعداد سكاني في الخاتمة في 2011 قامت ثورة شعبية ضد نظام الرئيس علي عبدالله صالح. وفي نها... مزيد من التفاصيل
صورة من خان يونس!
تستلم رسالة من خان يونس (أو من مكانٍ ما في القطاع) وتسارع إلى تصفحها، فلا تجد غير صورة تجمعك بصديق جميل حرمتك الحرب والسجن الصهيوني، والمعابر العدو والأشقاء من لقائه كما اعتدت. ... مزيد من التفاصيل
السقاف ورفاقه!
أول أيام العيد وعبدالقادر السقاف ورباب المضواحي ومراد ظافر وعبدالحكيم العفيري واخرون يقبعون في المعتقل في صنعاء بتهمة التجسس لصالح الموساد والسي اي ايه! اغلب هؤلاء معروفون... مزيد من التفاصيل
شرطة صون المحرمات تجتاح الجامعات!
في واحد من مقالات ادوارد سعيد الفاتنة يقول ان كل شيء صار مباحا في أميركا بما في ذلك حرق العلم الاميركي لكن بقي شيء واحد فقط لا يمكن الاقتراب منه هو "نقد اسرائيل"! المقال نشرته مجل... مزيد من التفاصيل
أحمد عوض بن مبارك .. لتبدأ بنفسك!
كنت في سنوات ما بعد فبراير 2014، أستغرب تمامًا أن حكومة "الشرعية" تحرص على أن يضم تشكيلها وزارة "كاريكاتورية" باسم "الحوار الوطني"، فالبلد تذوق هذه المخرجات الفعلية، في 21 سبتمبر 2... مزيد من التفاصيل
يوم العسكرقراطية!
في مثل هذا اليوم من عام 2009 كان نظام الرئيس الأسبق يحرق آخر فرص التغيير السلمي في البلاد باعتماده القوة العارية في مواجهة الحراك الجنوبي، واتفاقه غير المسؤول مع احزاب المعارضة على... مزيد من التفاصيل
حب "النداء" موردها الأهم!
هذا هو بطل اللحظة، الذي احتضن ورعى اللحظة إلى آخر لحظة..هذا هو سامي غالب، المتميز مهنيًا وإنسانيًا..هو من تابع وأصر، حتى عاد النهر يجري مرة أخرى..هنا أنا لا أجامل سامي العزيز، فقط ... مزيد من التفاصيل
اللوبي الصهيوني وجامعة كولومبيا
أخبار جامعة كولومبيا اليومية تذكرني بالراحل إدوارد سعيد! كان يفاخر بجامعته وموقف زملائه المبدئي دفاعًا عنه في وجه حملات اللوبي الصهيوني الذي كان يعتبره "عدو" إسرائيل الأول في أميرك... مزيد من التفاصيل
رحل المساح ولم يعد للزمن لحظة
تمنيت أن تكون كذبة، أو مجرد شائعة ككل الشائعات التي أصبحت تنتشر في وسائل التواصل الاجتماعي، ولكنها كانت حقيقة مُرة! ولم أكن أتوقع يومًا، أن أكتب وأنا بهذا الشعور المذبوح من الوريد ... مزيد من التفاصيل
المساح.. يستوقف الزمن!
مساء أمس الجمعة، صدمتني منشوراتٌ على "فيسبوك"، كان أصحابها بين مؤكدٍ وغير مصدقٍ خبرَ وفاة الكاتب الصحافي الكبير محمد المساح. ومن بين المنشورات والتعليقات من ينكر الخبر إنكارًا لا ي... مزيد من التفاصيل