صنعاء 19C امطار خفيفة

شاشة

قصيدتان

2007-02-01

قصيدتان - حكيم العاقل صدى الأمكنة  شوارع.. أرصفة إشارات تنظم الضوء عيني تختار اتجاهها، أسفل أقبية الإسفلت يغطي لوح الشمس ظل المدينة وسراب خطاي يقودني إلى المفترق تجويف انحساري ي... مزيد من التفاصيل

محنة حاتم

2007-02-01

محنة حاتم - أمجد ناصر في أول عامين لي في لندن تعرضت الى كل ما يخشاه القادم الجديد إلى لندن: سُرِقَ بيتي في (ساوث هول) قلعة الهنود المنيعة في غرب لندن. سُرِقتُ وتعرضت للضرب بسكين من... مزيد من التفاصيل

فسحة.. هامش الهامش

2007-02-01

فسحة.. هامش الهامش الذاكرة البورنوغرافية ذاتها تستدعي وصفاً آخر ومدونة مثقلة بالهوامش (كيف يحتاج الهامش إلى هوامش؟) في متن غائب على الدوام. فالزرقاوي مثلاً كان هامشاً أصلياً تحولت ... مزيد من التفاصيل

الموت.. ويموت ثانية

2007-01-18

الموت.. ويموت ثانية < مات اسامة الدناصوري أخيراً. مات وكنت انتظر فقط متى، كأني كنت منتظراً فقط متى يفعلها ويموت. اسامة الذي لم أعرفه أبداً، الذي عرفته على الورق وما كتب عليها. ع... مزيد من التفاصيل

نصان لأسامة الدناصوري

2007-01-18

نصان لأسامة الدناصوري من سيأخذ عزائي؟ 5 صباحا صحوت الآن من النوم -لم أنم أصلاً- وعدت ثانية لغرفتي. كنت قد قست الضغط قبل أن أذهب. كان (150100). لم يكن في الواقع مرتفعا جدا. لكنه با... مزيد من التفاصيل

موت الذئب الأعمي

2007-01-18

موت الذئب الأعمي - عناية جابر في اوائل هذه السنة، سنة 2007، سأعرف ان اسامة الدناصوري مات. كنت تعرفت عليه اواخر سنة 2006. لشدة قنوطه، كلمني عن قيامته الجديدة، ومشاريع ينتويها. ولكي ... مزيد من التفاصيل

فإذا ما مرت عليكم غيمة باردة، حمّلوها السلام إليه: أسامة الدناصوري... هل تسمعني؟

2007-01-18

فإذا ما مرت عليكم غيمة باردة، حمّلوها السلام إليه: أسامة الدناصوري... هل تسمعني؟ - هاني درويش سأحاول الكتابة مدعياً بعضاً من البرودة كما فعلت سابقاً معه، سأقول مثلاً ذلك الكلام الم... مزيد من التفاصيل

وردتان - حمدي أحمد

2006-12-21

وردتان - حمدي أحمد في أحضان الهدوء أجلس في غرفتي الصغيرة، تستحم عواطفي في فراغ ذلك اليوم الفاتر، فراغ يملأ غرفتي ويتسع ليملأ الطريق الوعر إلى الدفء، الحقيقة متدثرة في ركن معتم عبر ... مزيد من التفاصيل

فسحة.. لو كان بيننا..

2006-12-21

فسحة.. لو كان بيننا.. ... ثم، حين هدأنا وبدأنا نتكلم، استعان والدي بلغة مثقلة، مُبالغة، للتعبير عن ثقته فيِّ، وفي روايتي الأولى: قال لي في ذلك اليوم أنني سأفوز بالجائزة التي أنا حا... مزيد من التفاصيل

وأخرى.. حياة في ال inbox

2006-12-21

وأخرى.. حياة في ال inbox   وكأنك ترث الموتى. كأنك هنا تقف في طابور إيمان مرسال، مع أنك على يقين من أن لا ضوء يمكنه التسكع في الليل. وهكذا تروح في تهريب أيامك بترف، بلا أدنى ق... مزيد من التفاصيل

اجميع أسبابنا*

2006-12-14

اجميع أسبابنا* - عناية جابر** لألم، ويتألمُ ثانية يدكَ تذهبُ إلى الغابة وترى من النافذة. لوّحْ ليِ لا طوف عائماً إلاّ زهرتك لا شيء سوى الألمِ القديم ويتألمُ ثانية. الحب الذي عينٌ و... مزيد من التفاصيل

فسحة.. يموتون إذا أحبّوا

2006-12-14

فسحة.. يموتون إذا أحبّوا ... كل يوم كان الغلام يقف عند النافورة في المساء حيث النافورة الصافية تتدفق فيما هو يشحب ويشحب. وذات مساء، تقدمت منه الأميرة وإليه توجهت بكلام مفاجئ: «اسمك... مزيد من التفاصيل

عن جائزة رئيس الجمهورية للشعر.. ميليشيّات مؤدلجة تصيب الجائزة بالحَوَل الخفي!

عن جائزة رئيس الجمهورية للشعر.. ميليشيّات مؤدلجة تصيب الجائزة بالحَوَل الخفي! - مروان الغفوري* ما يمكن أن يكون مختصراً مفيداً يصاب المرءُ أحياناً بغرام حاد تجاه الأشياء أو الأمكنة ... مزيد من التفاصيل