يخِزن الشموس في العباءات
يخِزن الشموس في العباءات - محيي الدين جرمة * إلى روح فرناندو بيسو في لاطمأنينته... إلى جمال ج.. صديقا وإنسانا الصباح نفسه بالأمس اليوم نفس اليوم نفس الرتابة نفس الوجوه التي تشّ... مزيد من التفاصيل
صنعاء 19C امطار خفيفة
يخِزن الشموس في العباءات - محيي الدين جرمة * إلى روح فرناندو بيسو في لاطمأنينته... إلى جمال ج.. صديقا وإنسانا الصباح نفسه بالأمس اليوم نفس اليوم نفس الرتابة نفس الوجوه التي تشّ... مزيد من التفاصيل
قصة قصيرة.. عشية الانتخابات - عبدالعزيز عباس إهداء ومناشدة: إلى الإخوة جنود وضباط وصف ضباط: عليكم أن تدافعوا عن كلمتكم، مبادئكم، خياراتكم، مستقبلكم.. لأن ذلك يعني دفاعاً عن أنفسكم... مزيد من التفاصيل
فسحة.. أقصودة زين * إليك في ذكرى رحيلك أضغاث حلم كأضغاث عام يا نداءً دعاك تُغَنِّي بعيداً تُغَنِّي وحيداً لعيد؟! لمن يا تراه يعود؟ يا زماناً حوانا معك وكنا كأنا معك لا نغٌنى معك... مزيد من التفاصيل
وأخرى.. تذهب ولا يراك أحد.. وتتمنى وصولك سريعاً نحو نقطة واقعة على آخر سطر، كتابة.. أو حياة، إذ صرت كائناً يهوى النهايات السريعة والتي بلا ألم تكون. هذا شرط وصولها ووصولك. سطرك لو ... مزيد من التفاصيل
"تصحيح وضع" لأحمد زين - محمد أحمد عثمان كتابة الحواس أو الكتابة الميكروسكوبية، ربما كانا التعبيرين الأنسب للإقتراب من المنجز السردي الذي طالعنا به القاص أحمد زين عبر مجموعتيه المعن... مزيد من التفاصيل
ربما هي ذكرى هواء تمرّ الآن في رئته - وديع سعادة يد أخرى الذي كانت له يد بقبضة وأصابع وتريد أن تلتقط كل الأشياء له يد أخرى الآن ترفع مزهوة قبضة فراغها. عين أخرى بالثقوب التي انبثقت... مزيد من التفاصيل
قصيدتان - لقمان ديركي صنعاء - إلى نوال الجوبري في كل أنحاء العالم يحجِّبون المرأة ويمنعونها من الخروج أما في اليمن فهم يحجِّبونها تشبُّهاً بالخليج العربي ويتركون لها حرية العمل من... مزيد من التفاصيل
فسحة.. حماسة غنائية زائفة لم تكد الحرب التي تشنها اسرائيل على لبنان تريحنا من مطربات المطاعم ومطربيها الذين كانوا يملأون الشاشات الصغيرة أرضياً وفضائياً ب «أغنياتهم» المصورة، حتى ع... مزيد من التفاصيل
وأخرى.. غلبت اصالح.. وأعود للموجع، هنا، هذه المرة أقوى وبرغبتي، ذهاباً في سادية عظمى لا مناص منها لسلخ روحي. الموجع العنيف في «غلبت اصالح في روحي».. ولي فسحتي كما ورخصتي. هي، على ... مزيد من التفاصيل
من دون أدنى نجاة - عناية جابر ماتوا نياماً، بعد أن عرفوا فزع رؤية جميع الأشياء التي تبقى بعدهم، الأغطية، الفُرش، اللُعب، قناني المياه، الحفاضات، المصاصات، الليل والنجوم وهي ترتجف و... مزيد من التفاصيل
والصبح أصفر كالموت - عبدالحكيم الفقيه مضى الأمس لم يدرك الناس في الأمس أمسهمُ أطفأوا تبغهم بقيت جمرة في الجماجم كي يشعلوا في صقيع المنى المدفأةْ هي صنعاء نفس التي منذ عصر التوابل م... مزيد من التفاصيل
فسحة.. أريد سندويشة جبنة «... بيروت تقطع صيفاً حاراً، البلاد كلها تقطع صيفاً حاراً، والولد يشتاق الى مروحة بيته. الولد عنده سقف فوق رأسه، ينام في صف مع 19 شخصاً. أخوه يلبس ثياب «سب... مزيد من التفاصيل
وأخرى.. دولاب ملابس وفي التفاصيل والأفكار الأكثر سطحية لشدة ما تبدو سخيفة وخفيفة وباردة، أعيش نهاراتي منذ نحو ثلاثة أسابيع فائتة. يلائمني الآن، هذا النوع من التفاصيل والافكار. كما ... مزيد من التفاصيل
عالم سنان - سامي غالب دُعيت مطلع مارس بوصفي صحفياً، إلى لقانظمته مؤسسة فريدريتش آيبرت في مقرها الكائن في واحد من أعلى بيوت صنعاء القديمة (حي الزمر) مع برلمانيين المان من احزاب الدي... مزيد من التفاصيل
هل اليمن بحاجة إلى مسرح؟ - د. حبيب سروري عزيزي جمال... كنتُ قد حضرت هذا المهرجان لأول مرة، قبل 30 سنة، في سنة تعلّم اللغة عند وصولي لفرنسا. شاهدت حينها "هاملت" وهي تعرض في كاتدرائي... مزيد من التفاصيل
محارب وحيد أمام شاشة تلفزيون - سامر أبوهواش* وها أنا، منذ ساعات ما عدت أحصيها، أجلس أمام التلفزيون، شاعراً أنه "سلاحي" الوحيد. هذه الفضائيات العشر التي أتنقّل بينها هي ساحات مواجهت... مزيد من التفاصيل
بيت الموروث والاستقواء بالخارج - سعيد شجاع الدين أنا مواطن (سعيد)، أعيش في هذا البلد الذي كثر فيه الصالحون والصالحات، ممن تحملوا عناء العمل الفردي أولاً، والجماعي أخيراً، واوصلوا إ... مزيد من التفاصيل
سأغتسل مراراً لأبدو مختلفاً عن الباصات والمارة ووجهي، بعد «القات» ولكي أدرك خطأ الشارع أتلذذ بقطعة جبن لم أذقها «دانماركية» وأصلي للجبناء والطرقات وغموض البرد والجوع والحرمان.. سأر... مزيد من التفاصيل
فسحة.. شهوة الكلمات ومثل كل العشاق الكبار أعشق حلاوة الانفقاد في ذاتي نفسها، حيث متعة الاستسلام كاملة تعاش، هكذا أكتب، أحايين كثيرة، بدون رغبة في التفكير في أي هذيان خارجي، مسلماً ... مزيد من التفاصيل
وأخرى.. مسدس على قفا «الكتابة، مسدس على القفا»، حد الفرنسي جون كلود ميشيا. عبارة تأتي على هواي وما أحب. تأتي في وقتها تماماً. استلذ عمري صامتاً. ذاته صمت «بيكيت» في «انتظار غودو»، ... مزيد من التفاصيل