في واحد من مقالات ادوارد سعيد الفاتنة يقول ان كل شيء صار مباحا في أميركا بما في ذلك حرق العلم الاميركي لكن بقي شيء واحد فقط لا يمكن الاقتراب منه هو "نقد اسرائيل"!
المقال نشرته مجلة الثقافة العالمية مطلع الألفية وحمل عنوان لافت؛ آخر المحرمات الاميركية.
المؤكد ان هذا "التابو" محل اختبار الان في الجامعات حيث يقود الشباب ثورة ضد "محرمات الآباء" التي تجيز لإسرائيل قتل الفلسطيني وقلعه من المكان.
قوات الشرطة اجتازت هذا الأسبوع بوابات جامعات مرموقة من اجل اعادة فرض احترام "المحرمات" على الخارجين على الاداب!
اميركا من اجل "آخر المحرمات" تستبيح معاقل الحرية والإبداع في ارض الاحلام علشان عيون اسرائيل!
https://twitter.com/MaxBlumenthal/status/1783279164641915005