طبعًا، لست ممن يتابع نتيجة بيت الفقيه.. حيث تصدر سنويًا النتيجة التي تتنبأ بأحداث العالم.
المهم.. نحن أمام مستويات.. والاستواء إما أن يكون عرضًا أو طولًا.. إذن، ليس المهم في الأمر إلى أين تذهب العولمة؟
سؤال هو الصراع على الأسواق.
أما البورصات فهي "أم الصبيان"، يصيبها الجنان أحيانًا، فتنزلق إلى الأصفار العدمية.
ومن هناك يبتاع الشيطان نفسه، وتكون الحروب مخرجًا للمأزق.
إنها الدنيا.. لا قطب سيحكم العالم الآن.. وللماسونية الآن أن تبحث لها عن طرق أخرى ودروب لتحكم العالم.
فالطقس تغير، ولم تعد الأمور كما تريدها الماسونية العالمية.
تنبؤات
2024-02-03