أحمد(١)
الأستاذ أحمد محفوظ عمر، الأديب الكبير، رائد القصة اليمنية.. كان الفصل الأطول في صداقات عمري على الإطلاق منذ صباي كتلميذ في المدرسة طوال الخمسينيات.. وإلى ما بعدها، إلى أن حالت بين ... مزيد من التفاصيل
المهندس عبدالقادر عبدالفتاح
رحل المهندس النجيب عبدالقادر عبدالفتاح، الأسبوع الماضي، في جمهورية التشيك. المهندس الفقيد من عائلة انخرط أبناؤها في الكفاح الوطني، والانتماء التقدمي اليساري، هاشم عبدالفتاح النقابي... مزيد من التفاصيل
الشيباني.. حكاية أخرى
من منطقة بني شيبة أتى.. تلك المنطقة تضج بأسماء المبدعين في كل مجالات الحياة... إن أردت تاجرًا ستجد... إن أردت مخبازة تضج بالحياة ستجد.. وفي شارع 26 سبتمبر، حيث بدأ الحلم يتشكل، كان... مزيد من التفاصيل
كو أون في "ألف حياة وحياة"
ونحن ندخل أجواء كوريا الجنوبية، كأن أحدهم خبطني خلف رأسي بعمود حديدي أفقدني الذاكرة؛ وصلت كوريا، وكنت أعيش كالمخبول؛ أبكي بشكل شبه يومي. ما الذي أتى بي إلى هذا الجحيم البعيد؟! كن... مزيد من التفاصيل
المحضار ملحنًا
في ما مر من سنوات الاحتفاء بذكرى رحيل الشاعر حسين المحضار، غابت مواضيع جوهرية عن كل مناسبة. فكل الأبحاث المكتوبة والمقالات والخواطر تغفل الجانب اللحني والموسيقي، لكون المحضار -حسب ... مزيد من التفاصيل
أحمد عبدالرحمن وقناة "الميادين"
عزيزي أحمد عبدالرحمن؛ قرأت مساء اليوم الاثنين ما كتبه الصديق أحمد سيف حاشد. أحجمت عن الاتصال في ساعة متأخرة. شعرت بحزن شديد لقرار إدارة القناة؛ فقد كنت منذ البداية في طليعة التأسيس... مزيد من التفاصيل
علي العاضي: ثمة قيادي.. ثمة إنسان
الإدارة علم وفن وإنسان.. أحد النادرين، كان ذلك الرجل رحمه الله. تعرفت عليه من خلال أبينا اللواء يحيى الكحلاني، أحد أبطال السبعين، وزميل عبدالرقيب عبدالوهاب. كان كلما جلس إليه، وتأت... مزيد من التفاصيل
قابوس!
في أوج الازمة التي استفحلت بين الرئيس صالح ونائبه البيض .. وقبيل نشوب حرب العدوان على عدن1994م، قام السلطان قابوس بن سعيد بن تيمور، سلطان مسقط وعمان بزيارة الى العاصمة صنعاء.. وهنا... مزيد من التفاصيل
حينما تجتمع الفلسفة والهندسة
منذ أيام، تشرفت بزيارة الصديق العزيز الدكتور حسين جعفر السقاف، الوهطي الأصل والهولندي الجنسية. عرفته عبر الفضاء الافتراضي منذ خمس سنوات. تبادلنا متابعة المنشورات، وتواصلنا عبر وسائ... مزيد من التفاصيل
عن رحيل المناضل القومي قاسم سلام
بعد مرض ومتاعب صحية، رحل الأستاذ القيادي البعثي قاسم سلام، عضو القيادة القومية في العراق. كان المناضل من أبناء الثورة السبتمبرية كطالب في الكويت التي تحصل فيها على الثانوية العامة... مزيد من التفاصيل
أحمد محفوظ عمر.. أستاذي الكبير
فجعت اليوم، قبل قليل وانا اقرأ خبر رحيل استاذي الكبير، معلمي، ومدرسي في المدرسة والحياة: الاستاذ أحمد محفوظ عمر، الاديب الكبير ورائد القصة اليمنية، مؤلف أول مجموعة قصصية "الانذار ا... مزيد من التفاصيل
باجميل
يا دوش يا دوش يابو 3 طن... في صفحته "من خبابيرك، خبر" كان سالم باجميل يقطر سخرية أبينية صرفة، كان بابه الساخر ذاك قد قربه إلى قلبي كقارئ، وكنت من رعاياه في مؤسسة 14 أكتوبر وصحيفته... مزيد من التفاصيل
الكولونيل صالح مصلح قاسم
ربما كان الكولونيل صالح مصلح قاسم غلطة في المكان والزمان.. وهو مهما كان من بين الأرقام الصعبة في قيادة "ج ي د ش".. وقد ترددت كثيرًا في تناوله في أي حديث، أولًا لعدم اقترابي منه بما... مزيد من التفاصيل
وائل الدحدوح: هذا العالم ماذا سيقول له؟
عدت قبل لحظات من عند الصراف. عندما وقفت أمامه، كان لابد من إخراج جهاز التليفون من الجيب، وهذا ما حصل. بمجرد أن مسكته بيدي، ظهرت صورة وائل الدحدوح في لقطة يُفترض أن تكون لقطة هذا ال... مزيد من التفاصيل
التركي
أريد ما أمكنني من جهد أن أعصر الذاكرة للوصول إلى بواكير نهضة عدن، وخطاها الأولى نحو عصرها الذهبي، وللذاكرة خيانات تحدث ربما تنسينا التواريخ والأسماء.. أما الحوادث فتبقى ماثلة تحت ا... مزيد من التفاصيل
شايع
شكرًا جزيلًا للأخ الصديق ناصر الأحدب، على ما يتحفنا به من صور غالبًا ما تحرك فينا صدى السنين، ورنين الذكريات.. في هذه الصورة المرحوم علي شايع هادي، وبجانبه -على ما أظن- عبد ربه الد... مزيد من التفاصيل
في رحيل عبدالكافي كمثقف عضوي
كان رحيل عبدالكافي الرحبي في (التاريخ) فاجعًا... أتذكر لحظة دهمني النبأ. رحيل الباحث والناقد والمثقف الوطني العصامي واليساري المتجذر والمتجدد الذي رغم كل الإحباطات والإغراءات والتر... مزيد من التفاصيل
جار الله!
عندما يقتل رجل مثل جار الله عمر أمام الجمهور، على خشبة المسرح، وأمام شاشات التلفزيون، ويتقاسم جثته الرئيس علي عبدالله صالح مع الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر، فهذا ليس له غير معنى واح... مزيد من التفاصيل
جارالله عمر.. اليمني المتشكك!
في الذكرى العاشرة* لاستشهاد جارالله عمر استدعي أهم الملامح المائزة لهذه الشخصية السياسية الفذة: - متشكك؛ وهذا الملمح الأبرز مكنه على الدوام من الانفتاح على مختلف الأفكار والتيارات.... مزيد من التفاصيل
من وحي الجيلاني وزمن المقالح!
هل بكيتُ أنا الآخر؟ لا أحسد أحدًا على شيء.. لم أحسد أحدًا على الإطلاق.. هذه المرة، قَبضَتُ عليَّ متلبِّسًا بحالة حسد لا مثيل لها... أما من حسدت؟ ما غيره، علوان الجيلاني الذي يدهشني... مزيد من التفاصيل