بين شارع المصلى وبيت الحَوِش!
ذلك الدكان مهوى الفؤاد، وكأنه الباب إلى الجنة!كانت تعز تُكْبِر يومها تلك الليالي، ليالي الاستعداد لاستقبال العيديضج شارع 26 سبتمبر:الدمنة، فوفلةوعند باب موسى تكون فرزة السيارات تضج... مزيد من التفاصيل
عبدالحميد الحدي.. هذا الرجل
هذا الرجل عليك ألا تكف عن: احترامه تقديره إكباره وكلما يمرالوقت ستجد نفسك تزداد له احترامًا عبدالحميد الحدي كإسان ومسؤول وعضو برلمان هوالمعدن الذي لم يتغير علاقته بالناس لم ... مزيد من التفاصيل
أربد
محمود محسن سيف المنيباري، المعروف باسم محمود أربد.. علم في الدراما، الإذاعية منها بالذات.. وأخرج للإذاعة العديد من المسلسلات، وكان فيها مبدعًا لم يتفوق عليه هناك غير محمد سعيد منصر... مزيد من التفاصيل
عولقي.. جنرال المسرح والصحافة
جنرال التأليف المسرحي وارف الظلال، حارس مستودع ذكريات زمن عدن الأصيل والجميل، الجميل قلمًا وحضورًا، سعيد عولقي.. هذا الرجل ذو التوليفة المدهشة بين ابن القبيلة العولقية الأشهر والمت... مزيد من التفاصيل
جامع
ما عرفت البرية مثيلًا لحامد جامع حسين، صديق العمر القديم والجديد وإلى آخر آهاته.. المشاء كما يسمونه.. Walker، لأنه كان يحب المشي، ولأن المشي أحب صفاته إلى قلبه: باوصلك.. يقول لي.. ... مزيد من التفاصيل
العبّدي
[caption id="attachment_51124" align="alignright" width="213"] العُبّدي(الصورة من إرشيف الكاتب)[/caption] كم أنا حزين.. هذا الوجه جزء أصيل من نادي شعب صنعاء كنا نسميه تحببا "العُبّ... مزيد من التفاصيل
أحمد عبدالعزيز: شارع من لون وضوء
"إذا شممت رائحة الشارع عند النظر لصورة ما، فهي صور الشارع الناجحة" بروس غيلدن، مصور فوتوغرافي أمريكي عرفته من خلال لوحاته التشكيلية قبل ثلاثة عقود من الزمن، تقريبًا، في أحد المعارض... مزيد من التفاصيل
سيف العربي إذ يصور بقلبه!
تذكرني هذه الصورة بواحد من أحب الناس إلى قلبي هو العم سيف أحمد الحاج الذي صار اسم شهرته "العربي"؛ بائع الجرائد والمجلات في شارع ومدينة جدة بعد استقراره في صنعاء في التسعينات. [capt... مزيد من التفاصيل
عبدالجليل سلمان: عامان إضافيان من التعذيب!
أحد أولئك الذين نفذوا المهمة وغادروا لم يطلبوا ولم يطلب مقابل ما قدم كان يحلم في زمن الحلم الكبير الذي ولى بعد أن وارى التراب أجسادهم كان الهدف كبيرًا بحجم المستقبل اليمني الذي قال... مزيد من التفاصيل
اللواء علي ناصر هادي
سامحني يا علي، ما نسيتك ولكن الاهواء تتقاذفنا بلا ارادة منا.. علي ناصر هادي، اللواء وقائد منطقة عسكرية في جنوبنا بعد ذلك، وشهيد السعي في سبيل حرية حقيقية اكثر اخيراً.. بعد فراق دام... مزيد من التفاصيل
حاشد.. إنقاذ حياتك واجب وطني!
عزيزي أحمد سيف حاشد، أسعد الله المساء قرأت رسالتكم الحزينة حد الإبكاء. الحزن الشديد مصدره الحالة العامة التي وصل إليها البلد في ظل غياب دولة المواطنة، الملتزمة قولًا وفعلًا بالربط ... مزيد من التفاصيل
شِلّني يا دِرَيْوَلْ تِجَمّل!
أحمد نعمان "باولة*"، كان عندما يمشي في شوارع الشيخ عثمان، لا بد أن تكون الفوطة أبو تفاحتين تلامس الأرض، والشميز نص كم، والكوفية زنجباري، وفي العصارى تكون قعادة الباولة أحسن "قعادة*... مزيد من التفاصيل
المسيبلي
في البريقة، بي، بي، شركة بي بي اللي شلت حبيبي، كما قالت الهواجس.. أسس الأستاذ عبدالله صالح مسيبلي في البريقة.. منطقة مصافي النفط البريطانية في أواخر خمسينيات القرن الماضي، مع أخيه ... مزيد من التفاصيل
لم يبقَ إلا صورة: عن نوال السعداوي
"لم يبقَ من هذه الفترة من عمري إلا صورة فوتوغرافية التقطها مصور عابر في لحظة عابرة من تسعة وخمسين عامًا، أحتفظ بهذه الصورة القديمة داخل مظروف في درج مكتبي، ورقة صغيرة انطفأ لمعانها... مزيد من التفاصيل
في رحيل محسن بن فريد: أحزان عولقية!
قال شيخان الحبشي الذي كان اميناً عاماً لحزب رابطة ابناء الجنوب المحتل في شبوة حين التقى والد راحلنا الكبير الشيخ محسن محمد بن فريد العولقي، قال له: يا شيخ محمد أبو بكر انت عدو للغن... مزيد من التفاصيل
أنيسة
إهداء أهدي هذه القصة المتواضعة إلى أيقونة الحب والوفاء -في نظري- السيدة الفاضلة أنيسة علوان القرشي، زوجة العقيد سلطان أمين القرشي المعتقل منذ 1978م، ومنذ ذلك التاريخ وهي لا تمل ولا... مزيد من التفاصيل
"ما با بديل" يا "أعز الناس"
"أبو مشتاق"، اشتقتُ لك كثيرًا. ها أنذا بعد سنواتٍ طويلةٍ أكتبُ عنك ولك في الوقت نفسه، منذُ اللحظة الأولى التي اكتشفتُ فيها صوتك لأول مرة. لقد مرّ ربعُ قرنٍ من الزمان. هل تصدق ذلك! ... مزيد من التفاصيل
علي محمد الجبري.. صاحب حمار "الثورة"!
من ظهره إلى ظهر الحمار إلى ظهر السيكل!هكذا يمكن أن تلخص مرحلة قائمة بذاتها تعني صحيفة "الثورة"، مرحلة قبل أن تنشأ مؤسسة سبأ العامة للصحافة والأنباء، كانت تصدر عن وزارة الإعلام.. وك... مزيد من التفاصيل
حكاية اسمها: فريما
"قـد كفتْنـي نظرة مـنـي إلـيـهِ = مـن بـهـائـي فـي غَداةٍ في رَواح هـامَ قـلـبـي فـي هـواهُ كـيف هامَ = راحَ روحـي فـي قفـاهُ أين راح؟ لم يفـارقْنـي خـيـالٌ منه قطٌ = لـم يـزلْ هُو... مزيد من التفاصيل
محمد المساح.. لحظة يا زمن
-1- عرفت محمد المساح أواخر صيف 1966م، في القاهرة، عند التحاقنا معًا بجامعة القاهرة، هو في كلية الآداب، قسم الصحافة، وأنا في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية. ولم تنقطع معرفتي به زميل... مزيد من التفاصيل