![في رحيل عبدالكافي كمثقف عضوي](https://alnedaa.net/uploads/topics/2024/01/alnedaa-2024-01-01_23-06-41_138826.jpg)
في رحيل عبدالكافي كمثقف عضوي
كان رحيل عبدالكافي الرحبي في (التاريخ) فاجعًا... أتذكر لحظة دهمني النبأ. رحيل الباحث والناقد والمثقف الوطني العصامي واليساري المتجذر والمتجدد الذي رغم كل الإحباطات والإغراءات والتر... مزيد من التفاصيل
![كيف أنتم والإنجليز؟](https://alnedaa.net/uploads/topics/2023/12/alnedaa-2023-12-31_22-52-56_744089.jpg)
كيف أنتم والإنجليز؟
الإنجليز اصحاب أبين من قبلنا. ونحن واياهم اصحاب. وهم يدفعون لنا معاشا كل شهر. وإذا ذهبنا الى عدن يطلقون المدافع حين وصولنا وذلك للترحيب بنا! - كيف حالكم مع الإمام؟ حالنا حسنة. لا ... مزيد من التفاصيل
![تحية للإسماعيلية!](https://alnedaa.net/uploads/topics/2023/12/alnedaa-2023-12-29_01-06-35_146865.jpg)
تحية للإسماعيلية!
أجمل ناس في اليمن برأيي هم أقلية البهرة الإسماعيلية..لطفاء ومدنيين ولم يغثوا أحداً. معي هدية ضاعت من السلطان برهان شال عزيز زمان.. زرناه للحطيب بحراز الفخمة.. من يكره الاسماعيلية ف... مزيد من التفاصيل
![من نصوص المس والكآبة](https://alnedaa.net/uploads/topics/2023/11/alnedaa-2023-11-28_13-08-43_711102.jpg)
من نصوص المس والكآبة
1 لم تودعنا الحرب بعد/ مازالت تجري خلفنا/ كل قتيل يتكرر في روحي/ أنا ورفيقي الأخير لم نعد نضحك. لهذا المساء أغنية خبيثة/ لهذا الفقد رائحة الجيف. تعالي أيتها الذئاب وانقذينا مجددًا/... مزيد من التفاصيل
![ضميرنا المجنح](https://alnedaa.net/uploads/topics/2023/11/alnedaa-2023-11-23_18-01-43_625913.jpg)
ضميرنا المجنح
الذاكرة المفعمة بالتجدد، صاحب الوعي النقابي الذي لا يختلف أحد حوله، والمرجعية الوطنية المقاومة التي لا تتشوه على الإطلاق.. ضميرنا المجنح على الدوام في نقابة الصحفيين، والاستثنائي ا... مزيد من التفاصيل
![الحكاية مع سامي غالب مختلفة](https://alnedaa.net/uploads/topics/2023/01/alnedaa-2023-01-03_22-00-00_697173.jpg)
الحكاية مع سامي غالب مختلفة
تصدقوا أنا الوحيد الذي لم ازر سامي غالب عبد الله القدسي في محنته الصحية.. لو رأيته منكسرا سأنهار أكثر. قولوا ماتقولون لكن حساسيتي هكذا للأحداث. كدت أزوره لكن لم تقدر اللحظة. قلت... مزيد من التفاصيل
قرعة تكريس الإساءة
قرعة تكريس الإساءة *فتحي أبو النصر يا لفضيحة حفل قرعة خليجي 20. لا حس ولا إتيكيت، ولا وعي تنظيمي مشرف. أشعر بالإحراج وأكثر. بالخجل والحزن كما بالمهانة من تكريس الإساءة لليمن على ذل... مزيد من التفاصيل