إطلالة عامة على المسار الحياتي للأستاذ د. جعفر الظفاري
خاطب أحدهم، ذات مرةٍ، جِلَّةً من علماء اليمن، قائلاً: أنتم -يا علماء صنعاءـ وضعتم أنفسكم، بالسكون فيها، في مضيَعة! مشيراً بذلك إلى عزلة صنعاء عن حواضر الثقافة العربية الرئيسة، ومرا... مزيد من التفاصيل
أمان يا نازل الوادي: تصرف اللحن بين كرامته وهوان كلماته
لعل اللازمة الغنائية الأشهر في اليمن (أمان يا نازل الوادي أمان)، هي الجملة الشعرية الأعف ظاهراً والأجمل بين كل الأبيات المسفة في الأغنية الشعبية التي طار بها لحنها الرائع طيراناً خ... مزيد من التفاصيل
جنوبيون في صنعا (شعر)
كان الجنوبيِّ في صنعا أمسِ انفصالي زمَنْ صالح ناقص وَلَا في السياسة دومْ ناقص وَلَا في السياسة دومْ لمَّا يبيِّن وَلَاهِ التَّامْ. واليوم يا بارق الجَرعا كِنّهْ على ما مضى سارح في ... مزيد من التفاصيل
حُمَينية
لَيتِ مَن شَدُّوا الركايِبْ لا عَدَن، مَرُّوا عَلَيَّهْ وَانْزَلوني لِلحبايِبْ في سواحلها شوَيَّةْ حَيثِ كان العمر طايِبْ والليالي عبقريَّةْ قبلِ ما تِبدَى المعايِبْ لي.. وتضنيني ا... مزيد من التفاصيل
الهوية الوطنية للجنوب بين الأمس واليوم
يمكن طرق موضوع الهوية الوطنية للجنوب ومسار تطورها باختصار من مدخل الأغنية في عدن ومسار تطورها بدءاً من انتصاف القرن الفائت، كما يظهر تحديداً لدى الأستاذ محمد مرشد ناجي رحمة الله عل... مزيد من التفاصيل
نداء الشجن وديوان غناء اليمن
خليق بكل دعوةٍ عَفَّت أن تُجاب، وإن كان الداعي هو الهوى كما يشرح ابن الريب راثيًا نفسه برائعته الفريدة وغنائه البالغ الشجا فيها: دَعاني الهَوى من أهل وُدّي وصُحبتيبِذِي الطَّبَس... مزيد من التفاصيل
"كما الريشة"
الشوق دايم في الحشا غالبما ينتهي، لو ينتهي عمريوالقلب ما قد فاق من طيشه مشتاق لك طاير، كما الريشة * سكران عن خمر البشر تايبلكن شفاهك هِيْ سبب سكريفي كل بوسة ألف تحشيشة مشتاق ... مزيد من التفاصيل
أحمد السقاف: مصباحٌ عربي من الوهط راح يُنَوِّر كُلَّ بَيت
1. لمحة عامة* في لحظة فريدة بين كل ما حظيت به من جميل المصادفات ونادرها، أتيح لي اللقاء بالأستاذ الكبير أحمد السقاف في داره العامرة بمدينة الكويت؛ حيث حرصنا -صديقي الشاعر د. جني... مزيد من التفاصيل
*ليه يا برق البَلا توفي الوعود*
(مع المحبة والوجد لتهامة وملحان وغيرهما، ولصاحبَي* رائعة *بالعيون السود* وكل من أسعدنا بغنائها) بالمزون السود يوعد، والرعود غَيثَك المنكود ذي طَوَّلْ يجود والبروق اللــي... مزيد من التفاصيل
صوت أيوب!
صَوتُ أيُّوبَ زادُ حُبٍّ، وَمَاءُ وَظِلالٌ نَشوَى الْهَوَى وَارتِوَاءُ مِن ينابيعَ عَذبةٍ وعُيُونٍ في ديارٍ شَرابُهُنَّ الصَّفاءُ وانسِكاباتُ كُلِّ شلالِ وَحيٍ تستقي من أنغامِه... مزيد من التفاصيل