عبد الرحمن بجاش.. وحافة إسحاق
لكل رواية أو قصة أو سيرة سمتها ولونها ومجالها، لكن حافة إسحاق ذات لون مختلف.. بل هي مزيج ألوان متداخلة، قصة ليست ملحمية ولا درامية ولا غرامية، كما أنها لا تنتهي بحدث درامي، سعيد أو... مزيد من التفاصيل
لأنهم يخافونهم!
لأنهم يخشون مؤامراتهم.. لأنهم يخشون ألاعيبهم.. لأنهم يخشون مثلثهم: الإعلام، النساء، المال.. وإن أردتم اقرؤوا كتاب: "حكومة العالم الخفية"، ستقرؤون ما يشيب له الولدان! وإن شئتم ابحث... مزيد من التفاصيل
غزوان... لماذا تسخرون؟
فرض موقف شخصي عليَّ أن أبحث عن رقم تليفون "الشيخ غزوان المخلافي"، وصلت للرقم بواسطة صديق بالصدفة كان قريبًا منه، ويجالسه. حدد لي الوقت المناسب "عصر ذلك اليوم".. [caption id="attac... مزيد من التفاصيل
بعد لن تكون قبل!
أبلغ تعبير تعجز اللسان عن نقله إلى ذهن المتلقي، لكن عدسة الكاميرا استطاعت من خلال الفيديو نقل اللحظة التي دخلت فيها الأسيرة ملك سليمان إلى بيت الأسرة، بكل اقتدار، بعد الإفراج عنها ... مزيد من التفاصيل
الدكتور المقالح: حكاية الصورة!
منذ بداية الثمانينات ومن لحظة كتابة اليوميات لصحيفة الثورة، كان للصورة حكاية. جاء ابراهيم المقحفي مديرا لتحرير "الثورة" بإيعاز من الدكتور المقالح، وابراهيم يعتبر أحد الأبناء الروحي... مزيد من التفاصيل
للتذكير بعظمته… المبصر الوحيد
في العام 1981 كان خيالي جامحًا... وكان الزمن كبيرًا بدليل رموزه الكبيرة التي كانت تتعارك أدبيًا، وعلى صعيد المعارك الأدبية كالفيلة. كان البردوني في تلك المرحلة متهمًا بالوقوف ضد ال... مزيد من التفاصيل
من مفارقات تلك الأيام!
اتصل بي من تليفونه الأرضي، إذ لم يكن السيارقد حل في البلاد.. كان في إب وفي قريته تحديدا... نعم يا استاذ محمد، أين أنت؟ أنا في البلاد متى عدت من بغداد؟ قبل يومين ولم استطع المرور ع... مزيد من التفاصيل
ن... والكرة.. 11 قدمًا تلملم وطنًا
ثمة لافتة رفعها الجمهور اليمني في ملعب نهائي غرب اسيا للناشئين تخبرك عن الخبر!! اللافتة تقول: وكل جميل في السعيدة قد ذهب ويبقى لنا آمال شعب ومنتخب [caption id="attachment_46646" al... مزيد من التفاصيل
أحد علامات عالم الكرة.. صاحبي تركني وذهب
لا أدري كيف ستكون صنعاء بدون علي الصباحي.. ذلك الصباح كنت اجلس إلى العزيز أبدا احمد لقمان في مكتبه في وزارة الشئون الاجتماعية والعمل والشباب في شارع الزبيري.. اقبل علي عبدالكريم ال... مزيد من التفاصيل
من وحي الجيلاني وزمن المقالح!
هل بكيتُ أنا الآخر؟ لا أحسد أحدًا على شيء.. لم أحسد أحدًا على الإطلاق.. هذه المرة، قَبضَتُ عليَّ متلبِّسًا بحالة حسد لا مثيل لها... أما من حسدت؟ ما غيره، علوان الجيلاني الذي يدهشني... مزيد من التفاصيل
الزعيم الذي جاء في زمن غير الزمن!
قال بلال الحسن رئيس تحرير مجلة "اليوم السابع"، إحدى أرقى المجلات العربية التي بدت ككل شيء جميل اختفى من الحياة العربية. وقال في افتتاحية المجلة التي كانت تظهر على صفحتين من القطع ا... مزيد من التفاصيل
وائل الدحدوح: هذا العالم ماذا سيقول له؟
عدت قبل لحظات من عند الصراف. عندما وقفت أمامه، كان لابد من إخراج جهاز التليفون من الجيب، وهذا ما حصل. بمجرد أن مسكته بيدي، ظهرت صورة وائل الدحدوح في لقطة يُفترض أن تكون لقطة هذا ال... مزيد من التفاصيل
حامية الحمى! وريثة السيد مورجان
تقدم نفسها على أنها كذلك، لكن ممارساتها تفضحها دائمًا. والغريب أن أمريكا لا تتعظ من الدروس، كلما خرجت من ورطة من الباب، عادت من الطاقة. لم تتعظ من درس فيتنام.. ولا من درس الصومال..... مزيد من التفاصيل
العد التنازلي!
من كان حتى في الخيال يفكر، مجرد تفكير، أن يقيم دعوى ضد إسرائيل؟ كان العالم إلى قبل الطوفان، يخشى ذراع موسادها وشاباكها، وعصا أمريكا الغليظة! حتى وصلت الغطرسة برئيس وزرائها أن يصف م... مزيد من التفاصيل
توفيق الحكيم... زهرة العمر!
كتاب من 159 صفحة للرجل الذي عاد إليه عقله قبل أن يعود روحه بين فترتي حكم عبد الناصر والسادات! حاول أن يتراجع عن حماسه لمرحلة ناصر، لتخذله مرحلة السادات، فعاد إلى قواعده السابقة ضائ... مزيد من التفاصيل