"النداء".. شرارة الشغف
منذ عدة أشهر أنوي الكتابة عن تفاؤلي وسعادتي الكبيرين بعودة النداء، إلا أنني ظللت عاجزاً بسبب الوجع المستمر لرحيل الصديق العزيز بشير السيد رحمه الله، صاحب الابتسامة التي لا تنسى وال... مزيد من التفاصيل
"نداء" بجاش!
مشاعر استثنائية تسيطر عليَّ منذ ساعات؛ لنقل إنها الطاقة الإيجابية التي يتحدث عنها الأطباء والأصدقاء منذ حوالي العامين، لتجاوز محنة إصابتي بالنزيف الحاد. أرسل الزميل القدير عبدالرح... مزيد من التفاصيل
النداء و"القطعة الناجية"!
أن تلمس ورق الصحيفة التي كنت، ومازلت، تعمل فيها، ولو بعينيك، فمتعة لا حدود لها! منذ نحو أسبوع وأنا يوميًا أجرب هذه المتعة بفضل رسائل يومية تصلني من زميلي وصديقي طارق السامعي، مخرج ... مزيد من التفاصيل
ساعات رفقة هلال و"النداء"
أمضيت اليوم 6 ساعات رفقة صديقي وزميلي هلال الجمرة الذي يزور القاهرة منذ حوالي الشهر. جاء في تمام الثانية بحسب موعد مضروب من مساء الخميس. شربنا القهوة قبل ان نخرج للمشي مدة ساعة. قل... مزيد من التفاصيل
"النداء".. صوت الإنسان
"النداء"، هو الاسم الذي كلما سُمعته، تذكرت المخفيين قسريًا الذين لم يأبه بهم أحد سوى النداء ورئيس تحريره العزيز، الأستاذ سامي غالب. الذي كنتُ أتمنى أن يكون هذا المقال، أو بالأحرى ه... مزيد من التفاصيل